ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله
ومن الناس من يتخذ من دون الله أي غيره أندادا أصناما يحبونهم بالتعظيم والخضوع كحب الله أي كحبهم له والذين آمنوا أشد حبا لله من حبهم للأنداد لأنهم لا يعدلون عنه بحال ما والكفار يعدلون في الشدة إلى الله ولو.
ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله. و م ن الن اس البقرة 165 يعني. 2406 حدثنا بشر بن معاذ قال حدثنا يزيد عن سعيد عن قتادة قوله. ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب 165 إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم. بعض الناس وهذا على سبيل الذم والعيب والتنفير.
و م ن الن اس م ن ي ت خ ذ م ن د ون الل ه أ ند اد ا ي ح ب ون ه م ك ح ب الل ه و ال ذ ين آم ن وا أ ش د ح ب ا ل ل ه و ل و ي ر ى ال ذ ين ظ ل م وا إ ذ ي ر و ن ال ع ذ اب أ ن ال ق و ة. هذه الآية الكريمة فيها الذم والعيب لمن اتخذ الأنداد من دون الله يقول سبحانه.